منصات التواصل الاجتماعي الشهيرة كفيسبوك وإنستاجرام، وتويتر/إكس، وغيرها لا تستمر للأبد في كونها ساحات للتعبير بحرية، فهي في النهاية، مملوكة لشركات تهدف لتحقيق أقصى قدر ممكن من الربح بلا اكتراث لسلامة مستخدميها خاصة الأقليات والفئات الأكثر عرضة للاستهداف.